لذا ينصح الخبراء المسافرين أن يقوموا بقص طرائف الرحلة واستعادة ذكرياتها مع الأصدقاء والأقارب.
مراقبة مستمرة لحالة المريض: يتم مراقبة الحالة الصحية للمريض بشكل دائم على متن الطائرة، مع اتخاذ الإجراءات الطبية اللازمة إذا لزم الأمر.
ومن آثار اكتئاب ما بعد السفر على الحياة اليومية ما يلي:
التقاط الصور والفيديوهات أثناء السفر؛ لما يبعث ذلك على السعادة عند مشاهدتها وتذكرها مستقبلًا.
عادة ما يشار إلى هذا الشعور بالحزن وغياب الحافز والحالة العاطفية السلبية العامة التي تلي الإجازة على أنها: “اكتئاب ما بعد الإجازة“.
تدوين الأفكار والمشاعر في يوميات يمكن أن يكون وسيلة مفيدة لفهم الذات بشكل أفضل.
صعوبة التركيز: قد يجد الشخص صعوبة في التركيز في العمل أو الدراسة، مما يؤثر على أدائه.
يجب على الشخص إقناع نفسه بأنه وإن كان سيتعب ويجتهد كثيرًا في العمل لفترة ما، فإن هذا العمل هو ما سيوفر له المال الكافي لكي يسافر ويقضي أمتع وأجمل الأوقات مع أسرته؛ وبهذا يشكل العمل بالنسبة له مصدر دخل ورزق لا مصدر تعب وإرهاق.
فعندما ينطلق المسافر إلى رحلته بهذا التفكير، فمن المؤكد أنه عند نور الإمارات العودة إلى المنزل سيُصاب بحالة مزاجية سيئة.
_تنظيم وترتيب المنزل، والمسؤوليات عمومًا، ومحاولة ضبط المهام الواجب تأديتها خلال اليوم؛ لتقليل التوتر والضغوطات المرتبطة بها.
اكتئاب السفر: لماذا يشعر بعض المسافرين بالضيق عند السفر؟
ويوضح فرويز أن الشخصية الرومانسية الباحثة عن الهدوء هي الأكثر تأثراً باكتئاب ما بعد السفر أو الإجازات: "إن ذلك لا يُعد شيئاً مرضياً وإنما يعتمد على طبيعة الشخصية والمرحلة العمرية والحالة الصحية إذا ما كان الشخص يعاني من أمراض، فضلاً عن الظروف الحياتية والمتمثلة في طبيعة العمل وما يحويه من ضغوط".
"الخوف من الوصمة"... لماذا التكتم الامارات حول فيروس الورم الحليمي؟
فإذا شعر المرء أنه يجد المتعة والمرح في يومه الطبيعي، سيتمكن من التغلب على هذه الحالة بسرعة أكبر.